وفي النهاية، يجادل الباحثون بأنّ وسائل الإعلام قد تؤثر على النخب المحلية مثل المجتمع المدني وقادة الدين الذين بدورهم يؤثرون على أعضاء مجتمعهم.
تغريدة الصحفي التونسي بسام على حسابه الرسمي في موقع تويتر والتي أخطرَ فيها المتابعين بتقديم استقالته من القناة.
هل خطر لكم يومًا كيف تحصلون على كلّ فيديو تشاهدونه على موقع يوتيوب بعد انتقال البيانات إلى الخادم؟
عندما تضطر القنوات الفضائية لتغطية الجوائح والأوبئة، عليها أن تأخذ الأمر بالعزم اللازم وتعقد الشراكة الفاعلة مع الجهات المعنية لإعلام الناس بما يجب أن يعرفوه بعيدًا عن الإرباك والنشر غير المسؤول والمفتقر لأخلاقيات المهنة الذي قد يجد طريقه إلى شبكات التواصل الاجتماعي.
– المعايير التحريرية الخاصة بإنتاج ونشر المحتوى الإعلامي لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.
ثالثًا، العدالة: يأتي مبدأ العدالة في مقدّمة الأخلاقيات الصحفية، حيثُ ينبغي أن يكون الصحفي منصفًا وعادلًا مع الأشخاص الذين يجري مقابلات معهم. وفي حال كان هؤلاء من الذين تعرّضوا للعنف الإجتماعي، على الصحفيين حماية المصادر المعرّضة للخطر.
، لقد أصدرت الأمم المتحدة عبر آلياتها المعنية عدة صكوك وقرارات وتوصيات وملاحظات تتعلق بتعزيز وحماية حرية الصحافة حري بنا أن نطلع عليه ونفهم مغزاها، لأنها تشكل في حاضرنا الهوية القانونية والقضائية التي تحمي حقوقنا عندما تنتهك ونطالب بالإنصاف. ومن أبرزها على سبيل المثال، نجد:
يستخدم المصطلح أحيانًا أيضًا لوصف العنف الموجه ضد مجتمع الميم+، عند الإشارة إلى العنف المرتبط بمعايير الذكورة/الأنوثة و/أو معايير النوع الاجتماعي.
سيظل الكثير من الناس يحكمون على قيمة العلاقات العامة ظاهريًّا من خلال التغطية الصحفية التي ينتجها ممارسو العلاقات العامة.
كتاب الكتابّة الإعلاميّة-المبادئ والأصول/نسيم الخوري.كتاب انقر على الرابط فن التحرير الصحفي/ اسماعيل ابراهيم.
توضح هيئة الأمم المتحدة للمرأة أنواع العنف ضد النساء والفتيات، وتصف المصطلحات الرئيسية كما يلي:
حثِّ الفضائيات الإخبارية وبقية وسائل الإعلام واسعة الانتشار على التعاطي مع الإعلام الصحي بكيفية تضعه في مقدمة الأجندة الإعلامية.
إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:
التأقلم السريع مع قوى الجائحة التي فرضت على الناس التباعد الاجتماعي والبقاء في المنازل، فهيَّأ بعض صحافييها ومراسليها أستوديوهات منزلية خاصة بهم، واستعانوا بتطبيقات التواصل المرئي-المسموع عبر الإنترنت (كسكايب والويبكس).